أغتــــصاب البنت فى تواجد أخــآهـآ

هــا أحكى طيب هحكى لاا تحلفونى...

بنت فى عمر العشرين ، بإحدى المدارس الثانويه ، متفوقه جداً دائمــاً من الاوائل ، ذات أخلااق حميده.

(الــخــا لـــه ) وهى إمرآه فى سن الاربعين من عمرها ، عامله بالمدرسه الثانويه ( الفراشـــه ) ، وهما ما يطلقون عليها أسم الخاله نظراً لااحترامهم لها بدلا من أسم (الفراشـــه ) ، وهذه المرآه قد قيل عنها كلاام فى بعض الوقت لا أحد منا يحب ان يسمع هذا الكلاام ........ ، هذه الفراشه او الخاله كما يطلقون عليها ، رأت ان عملها الشريف لاا يجزيها ، فقررت أن تمشى فى طريق اللهو والفساد ، وبدأت هذه المرآه تبحث عن شئ ما تكسب منه بالحرام ، ( انظر تترك المال الحلاال وتذهب الى الحرام ) معاذ الله من أمثال هؤلااء ، فــعند تفكيرها جاء لها الوسواس اللعين ، كى تعرض البنات على بعض الشباب ، أنظر سرعه سريان الشر لهذه المرآه ، فقامت تعرض بنفسها لكن لا يجدى نفعا ، فقامت بإجراء اتفاق مع إحدى اشباب ، أن تعرض لهم بعض البنات بمدرستها فوافق إحدهم مقابل قدر من المال ، فقال لها سوف أعطيك من المال مائــه جنيه ، فتظهارت بانه قليل ولاا ينفع ، فذكر لها الشاب ، أنها لن تكون المره الاخيره ....، فوافقت الخـاله ، وفى إحدى الايام وقعت عين هذه الخاله على أحد البنات ، وجاء اليوم الذى ما تمنيته ان يأتى ، وعند وقت المرح لأحد الفصول الذى من بينها هذا الفصل ، البنت <__ وهى موضوع حديثنا ، واذا الخاله تواعدت مع الشاب ، فكل من هؤلااء البنات تركوا عبائتهم ، وقاموا يمرحون ويلعبون وفى عينهم قمه السعاده والفرح ، ولكن أنظــــر لن تطول فرحتـــــــهم بسب الخاله اللذين يعتبروها كأنها أم لهم ، لكن لاا اتمنى ان توجود مثل هذه الخاله أو الفراشه بأحد مجتمعتنا.

إذا الخاله فى خفاء ذهبت إلى المكان الذى به عبيات البنات ، وقامت بأخذ عباه البنت الذى هى موضوعنا ، وقامت بخفيها تماماً ، اذا حان وقت انتهاء المرح وذهاب كل من الفتيات إلى منزلهم ، اذا البنت تبحث عن عبائتها ، ( أكيد لن تجدهــــــــــآ )ولم تجد البنت عبائتها ...........، وذهبت إلى الخاله او الفراشه وقالت لها ياخاله ( حسن النيه ) ألم تجدى عبايتى فقد بحثت عنها ولم أجدها ، فقات الخاله سوف أعطيك عبايتى لكن انتظرى حتى اغلق المدرسه وأوصلك إلى منزلك ، فوافقت البنت من طيبتهـــــــــا ، ولاا تعلم ما هو منتظر لها ، اذا حان موعد الاتفاق مع الشاب ، فاذا الشاب مأخذ صديقه وذاهبا بالطرق قال فلنمر على صديقنا نأخذه معنا ( أصحاب السوء ) فاذا هما الثلااثه فى طريقهم إلى المدرسه وهاا ، قد وصلووا إلى المدرسه ، إذا الشابان يفران إلى مكان تواعدهم مع الفراشه ، واذا صديقهم الثالث يغلق باب المدرسه حتى لاا يسمع أحد بهم ، وقد دخلاا الشابان على الفتاة المسكــــــينه مثل الذئاب ،وانقضا عليها وقامت الفتاة بأعلى صوتها بالصريخ والغسيان ، كى يسمعها أحد ( لكن لاا حياة لمن تنادى ولم يسمعها أحد ) ، اذا الشاب يدخل بسرعه كى يأخذ دوره فى تناول الاغتصاب ...............

اذا المفاجــــــــئه الغير المنتظـــــــــــره .....................

ينظر الشاب فيرى من كان داخل بسرعه البرق كى يفترسها هى أختــــــــــــــــــه ، يلاا الدهشه !!

والشاب جاء فى صديد روحه ان اخته تعلم بذلك................؟

وقفز كالمجنون وعلى راسها ولاا يدرى ماذا هو فاعل وبقى يضرب ويضرب براسها ، حتــى فارقت الفتاة المسكـــــينه الحياة.

وأخاها قام فارا وهاربا ولم يدرى أحد الى اين ذهب ، اذا الشابان فى ذهـــــــول ما بعده ذهوول ، ولم يعرفا الشابان الى اين فرا .

إلى ان الموضوع انتهى ووقع فى ايدى الشرطه ، اذا الخاله قامت بالاعتراف عن كل ما دبرته ، وكذلك الشابان قال ما تم باتفاق بينهم وبين الفراشـــــه .

اذا خبـــراً عاجلاً ( قام الشاب وهو الاخ للفتاة بالانتحار بعد مرور ثلااثه أيام )

ذكرت هذه القصه من أجل عظـــــه ك إنسان منا ، وان يضع الظن السوء قبل الظن الحسن ، حتى اذا جاء الظن السوء فلاا تحزن واذا جاء الظن الحسن فهذا ما يتمناه كل منا .

( مقتبـــسه )